www.elnaghy.com
عزيزي الزائر
هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل
يمكنك التسجيل ببساطة ويسعدنا انضمامك إلينا
www.elnaghy.com
عزيزي الزائر
هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل
يمكنك التسجيل ببساطة ويسعدنا انضمامك إلينا
www.elnaghy.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.elnaghy.com

منتدى الشيخ الناغى للعلوم الإسلامية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
دعوة لإخواننا جميعا - شاركونا في استمرار هذا العمل الصالح لنحقق معا الأهداف التي قام من أجلها وهي : نشر العلم النافع ، نشر العقيدة الإسلامية والدعوة إليها ، الدفاع عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم ودفع الشبهات عن الإسلام والمسلمين ، إصلاح حال الأمة بإصلاح عقيدتها وبيان صالح الأعمال ومكارم الأخلاق ، السعي في مصالح الناس بما نستطيع من صالح العمل.

 

 إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
shitifa1
عضو بارز
عضو بارز



عدد المساهمات : 111
نقاط : 331
التقييم : : 8
تاريخ التسجيل : 26/09/2009
العمر : 38
العمل/الترفيه مشرف قسم المنتدى العام وقسم البرامج

إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني Empty
مُساهمةموضوع: إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني   إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني Icon_minitimeالخميس ديسمبر 17, 2009 8:54 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني



ذكر ابن أبي الدنيا عن الفضيل بن عياض قال: "أوحى الله إلى بعض الأنبياء: " إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لايعرفني".. الجواب الكافي31، حلية الأولياء 1/91
هذا الأثر يحتوي أمرين:
- ذكر عصيان من يعرف الله تعالى…
- ذكر تسلط من لا يعرف الله تعالى على من عصى الله تعالى وهو عارف به..

فمن الذي يعرف الله تعالى؟، ومن الذي لا يعرف الله تعالى؟، وكيف يتسلط هذا على ذاك؟..
الذي يعرف الله تعالى هو الذي تعرف عليه بنعمه الدنيوية والدينية:
- فأما النعم الدنيوية فهي مجتمعة في شيئين:
الأمن والشبع..
قال تعالى: {فليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف}..
- نعمة الأمن من أكبر النعم لا يعرفها إلا الخائف، وتتبين هذه النعمة وتكتمل، إذا اطلع الإنسان على أحوال الخائفين، الذين لا يجدون الأمن، ممن تهدم مساكنهم، ويشردون من ديارهم، ولا يجدون ملجأ، ولا يأمنون على أنفسهم وأهليهم وأعراضهم وأموالهم.. فالأمن في ذاته نعمة، والأعظم من ذلك أن نرى ونسمع ونقرأ عن أحوال من لا يملكون الأمن، ويعيشون الخوف كل ساعة، فبذلك ندرك قدر هذه النعمة.
- ونعمة الشبع نعمة كبرى، يقابلها الجوع والفقر، وكل يوم نطلع على أحوال الفقراء والجوعى من حولنا، ما يذكر بهذه النعمة، إن بعضهم يأكل العشب لايجد غيره، وبعضهم يأس من القوت، فبادره بحفر قبره ينتظر الموت، فالجوع اليوم في كل مكان، حتى حولنا.
فهاتان النعمتان يتعرف الله بهما إلى عباده، لتكون تذكيرا بحقه في الطاعة: {فليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف}، فمن عصاه بعدما تعرف عليه بنعمه الدنيوية، سلط الله عليه من لايعرف ربه ولايخافه..
- وأما النعم الدينية:
فهي أكبر من نعم الدنيا، وأعظمها الإسلام، فمن هدي إليه فقد هدي إلى الخير كله، قال تعالى: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}..
ثم تليها في النعمة الهداية إلى أتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه رضوان الله عليهم من بعده، فمتبعهم هو الناجي من النار، فقد أخبر النبي فقال: (ستفترق هذه الأمة على ثلاث وسبعين ملة، كلها في النار إلا واحدة)، هي تلك المتبعة لسنة النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه..
ثم بعد ذلك إذا عرف الإنسان الحلال والحرام، فقد قامت عليه الحجة، وصار في عداد من يعرف الله تعالى، فلا عذر بعد ذلك في العصيان، فإن عصى فقد تعرض لسخط الجبار فلا يأمن من تسلط من لا يعرف الله.
وأعظم من أولئك نعمة، وأكثرهم معرفة بالله تعالى، من يسر الله له طلب العلم، بوجود العلم والعلماء، وكفاه هموم الدنيا، وفرغه للتعلم، فعلم الحلال والحرام والمكروه والمستحب والمباح، فتفقه في الدين وفهم أمر الله تعالى، وعرف ذرائع الخير وذرائع الشر، ووقف على مقاصد الشريعة وآدابها ، وقرأ سير الغابرين وأخبار الصالحين والهالكين.. حتى تبين له ما يفعل وما يذر وما يتقي، وماينفع وما يضر، فكان بمنزلة من آتاه الله آياته، فمثل هذا الحجة عليه قائمة أتم قيام،..
فمثله لايوعظ، بل يعظ، فإن عصى وأصر وضل فقد تعرض لأمر خطير، وقد قيل: "شر الضلال ضلال بعد هدى"، وفي هذا جاءت النصوص متوعدة الذين يقولون ما لايفعلون، قال الله تعالى:
{يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون * كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون}.

* * *

إن معصية من أتم الله عليه نعمة الدين وعرف ربه حق المعرفة ليست كغيره، وقد ضرب الله لذلك أمثلة، من ذلك: الأنبياء، وزوجات الأنبياء.
- فأما الأنبياء..
فإن الله أعلى منزلتهم، ورفع شأنهم، واصطنعهم لنفسه، وأعطاهم الآيات والمعجزات، وشرح صدورهم بالإيمان، ونور صدورهم بمعرفته، ووعدهم الأجر الجزيل، فأتم عليهم النعمة، فليس لهم بعدها إلا الطاعة، ثم حذرهم من المعصية أشد تحذير، وتوعدهم بعقوبة مضاعفة، فقال تعالى:
{ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعلمون}..
وقال: {ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين}..
وقال في حق نبينا صلى الله عليه وسلم خاصة:
{وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذاً لاتخذوك خليلا* ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا إذاً لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لاتجد لك علينا نصيرا}
وقال: {ولو تقول علينا بعض الأقاويل * لأخذنا منه باليمين * ثم لقطعنا منه الوتين* فما منكم من أحد عنه حاجزين}.
- وأما زوجات النبي صلى الله عليه وسلم فيقول الله لهن:
{يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا}
، ويقول: {يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلاتخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض}،
فهن عشن في بيت النبوة، فسمعن الآيات والحكمة:
{واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة}..
فشربن معاني الخير، وانشرحت صدورهن بالإيمان، نزلت عليهن السكينة والرحمة، وأحاط بهن الخير من كل جانب، وكف الشر فلم يجد طريقا، فليس لهن بعد ذلك عذر في المعصية، فأبواب الخير مشرعة، وأبواب الشر مغلقة، فما تفتح إلا بشقاوة نفس.. وحاشاهن ذلك، رضوان الله عليهن.

وهكذا كل قوم اختصهم الله تعالى بنعمه على من سواهم، فإن الحساب يكون على ذلك الاختصاص، فالاختصاص وإن كان نعمة، فإنه من وجه آخر فتنة ومحنة، كالذي يرزقه مالاً ليرى فيم ينفعه، وملكا ليرى كيف به بين العباد، فإن أحسن أحسن الله إليه مرتين، مرة على الطاعة، ومرة على شكر النعمة:
{ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحا نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقا كريما}..
وإن أساء عوقب مرتين، مرة جزاء المعصية، ومرة جزاء كفران النعمة.

* * *

أما الذي لا يعرف الله تعالى، فهو الفاجر والظالم والحاقد والظالم، الذي لا يخاف الله تعالى، ولا يؤمن به، ولا يرعوي عن فعل شيء من الموبقات، فإذا تسلط فلا رحمة ولا شفقة، كأولئك الذين يقتلون الأبرياء من الأطفال والشيوخ والنساء والضعفاء، ويعتدون وينتهكون، ولا يتأثمون ولا يتحرجون، قد نزعت منهم كل معاني الإنسانية، والذين لا يرقبون في مؤمن إلاّ ولا ذمة، الذين إن ثقفوا المؤمنين بسطوا إليهم أيديهم وألسنتهم بالسوء، وقد علمنا النبي صلى الله عليه وسلم أن ندعو الله تعالى أن يكفهم عنا، في الدعاء المشهور:
(ولا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا).
أغلظ رجل على وكيع بن الجراح فدخل فعفر وجهه بالتراب، ثم خرج فقال: " زد وكيعا بذنبه، فلولاه ما تسلطت عليه".. سير أعلام النبلاء 9/155

* * *

قال ابن كثير في حوادث سنة 615هـ (البداية والنهاية 13/81):
"وفي رجب منها أعاد المعظم ضمان القيان والخمور والمغنيات، وغير ذلك من الفواحش والمنكرات، التي كان أبوه قد أبطلها، بحيث إنه لم يكن أحد يتجاسر أن ينقل ملء كف خمر إلى دمشق إلا بالحيلة الخفية، فجزى الله العادل خيرا، ولا جزى المعظم خيرا على ما فعل، واعتذر المعظم في ذلك بأنه إنما صنع هذا المنكر لقلة الأموال على الجند، واحتياجهم إلى النفقات في قتال الفرنج، وهذا من جهله، وقلة دينه، وعدم معرفته بالأمور، فإن هذا الصنيع يديل عليهم الأعداء، وينصرهم عليهم، ويتمكن منهم الداء، ويثبط الجند عن القتال، فيولون بسببه الأدبار، وهذا مما يدمر، ويخرب الديار، ويديل الدول، كما في الأثر: (إذا عصاني من يعرفني، سلطت عليه من لا يعرفني)".

وقال كذلك: (البداية والنهاية 2/34): "وقال وهب بن منبه:
أوحى الله إلى نبي من أنبياء بني إسرائيل، يقال له أرميا، حين ظهرت فيهم المعاصي:
أن قم بين ظهراني قومك، فأخبرهم: أن لهم قلوبا ولا يفقهون، وأعينا ولا يبصرون، وآذانا ولا يسمعون، وأني تذكرت صلاح آبائهم فعطفني ذلك على أبنائهم، فسلهم:
كيف وجدوا غب طاعتي؟..
وهل سعد أحد ممن عصاني بمعصيتي؟..
وهل شقي أحد ممن أطاعني بطاعتي؟..
إن الدواب تذكر أوطانها فتنزع إليها، وان هؤلاء القوم تركوا الأمر الذي أكرمت عليه آباءهم والتمسوا الكرامة من غير وجهها:
أما أحبارهم فأنكروا حقي..
وأما قراؤهم فعبدوا غيري..
وأما نساكهم فلم ينتفعوا بما علموا..
وأما ولاتهم فكذبوا علي وعلى رسلي، خزنوا المكر في قلوبهم، وعودوا الكذب ألسنتهم..
وإني أقسم بجلالي وعزتي لاهيجن عليهم جيولا لا يفقهون ألسنتهم، ولا يعرفون وجوههم، ولا يرحمون بكاءهم، ولأبعثن فيهم ملكا جبارا قاسيا، له عساكر كقطع السحاب، ومواكب كأمثال الفجاج، كأن خفقان راياته طيران النسور، وكأن حمل فرسانه كر العقبان، يعيدون العمران خرابا، ويتركون القرى وحشة..

فياويل أيليا وسكانها:
كيف أذللهم للقتل، وأسلط عليهم السبا.. وأعيد بعد لجب الأعراس صراخا، وبعد صهيل الخيل عواء الذآب، وبعد شرافات القصور مساكن السباع، وبعد ضوء السرج وهج العجاج، وبالعز ذلا، وبالنعمة العبودية، وأبدلن نساءهم بعد الطيب التراب، وبالمشي على الزرابي الخبب، ولأجعلن أجسادهم زبلا للأرض، وعظامهن ضاحية للشمس، ولأدوسنهم بألوان العذاب..
ثم لآمرن السماء فتكون طبقا من حديد، والأرض سبيكة من نحاس، فإن أمطرت لم تنبت الأرض، وإن أنبتت شيئا في خلال ذلك فبرحمتي للبهائم..
ثم أحبسه في زمان الزرع، وأرسله في زمان الحصاد، فإن زرعوا في خلال ذلك شيئا سلطت عليه الآفة، فإن خلص منه شيء نزعت منه البركة..
فإن دعوني لم أجبهم، وإن سألوا لم أعطهم، وإن بكوا لم أرحمهم، وإن تضرعوا صرفت وجهي عنهم". رواه ابن عساكر بهذا اللفظ.

(إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
المدير العام
المدير العام
المدير العام


عدد المساهمات : 1002
نقاط : 1421
التقييم : : 44
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
العمر : 64

إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني Empty
مُساهمةموضوع: رد: إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني   إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 18, 2009 4:30 pm




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

الإبن الحبيب مهندس علاء

لقد كتبت فى هذه المقالة ما نصه وهذا فى المقدمة هذا الأثر يحتوي أمرين:
- ذكر عصيان من يعرف الله تعالى…
- ذكر تسلط من لا يعرف الله تعالى على من عصى الله تعالى وهو عارف به..

فمن الذي يعرف الله تعالى؟، ومن الذي لا يعرف الله تعالى؟، وكيف يتسلط هذا على ذاك؟..
الذي يعرف الله تعالى هو الذي تعرف عليه بنعمه الدنيوية والدينية:
- فأما النعم الدنيوية فهي مجتمعة في شيئين:
الأمن والشبع.. وأنا أحدد معك ما أردت التنويه عليه وهى النعم الدنيوية والتى قلصتها فقط وحددها فى نعمتين بنص الكلام المذكور الأولى الأمن والثانية الشبع

وهذا أمر فيه إعادة نظر إذ أن الله تبارك وتعالى لم يمن على عبده فى الدنيا إلا بهاتين النعمتين
علماً بأن شريعتنا وقرآننا علمنا بأننا لو عددنا نعم الله علينا فلن نحصيها
فمن نعم الدنيا الرزق ولا أقول الرزق فى المال فحسب فالبركة فى الذرية رزق والبركة فى الصحة رزق والبركة فى العمر رزق وكلها من نعم الله علينا فى الدنيا
زد على هذا نعمة الإيمان واليقين والأمن المذكور فى الآية الكريمة فى مقدمة الموضوع خاصة ولا يحمل الخاص على العام إلا بشروطه التى أصلها العلماء
فهناك نعم أنعم الله بها على عباده فى الدنيا أكثر من أن تحصى ولا تعد
وإنى لأرجو إعادة النظر فى هذا الأمر
أكرمك البارى وسدد خطاك لما يحب ويرضى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elnaghy.ahlamontada.com
أم محمود السلفية
عضو مبدع
عضو مبدع
أم محمود السلفية


عدد المساهمات : 783
نقاط : 1108
التقييم : : 12
تاريخ التسجيل : 22/10/2009
العمر : 38
الموقع : www.elnaghy.com

إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني Empty
مُساهمةموضوع: رد: إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني   إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني Icon_minitimeالسبت أبريل 10, 2010 2:35 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امة الله
عضو مبدع
عضو مبدع
امة الله


عدد المساهمات : 2095
نقاط : 3500
التقييم : : 98
تاريخ التسجيل : 28/09/2009
العمل/الترفيه مشرف أقسام المرأة المسلمة ومراقب عام الموقع

إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني Empty
مُساهمةموضوع: رد: إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني   إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني Icon_minitimeالإثنين مايو 17, 2010 9:17 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فراش من ينام عليه يرى الرسول صلى الله عليه وسلم ؟
» خلق أدم عليه السلام
» الغراب ....... المفترى عليه
» المسيح عليه السلام
» أنظروا الى طعامه صلى الله عليه و سلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.elnaghy.com :: قسم الشاب المسلم :: منتدى مشاكل الشباب-
انتقل الى: