www.elnaghy.com
عزيزي الزائر
هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل
يمكنك التسجيل ببساطة ويسعدنا انضمامك إلينا
www.elnaghy.com
عزيزي الزائر
هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل
يمكنك التسجيل ببساطة ويسعدنا انضمامك إلينا
www.elnaghy.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.elnaghy.com

منتدى الشيخ الناغى للعلوم الإسلامية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
دعوة لإخواننا جميعا - شاركونا في استمرار هذا العمل الصالح لنحقق معا الأهداف التي قام من أجلها وهي : نشر العلم النافع ، نشر العقيدة الإسلامية والدعوة إليها ، الدفاع عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم ودفع الشبهات عن الإسلام والمسلمين ، إصلاح حال الأمة بإصلاح عقيدتها وبيان صالح الأعمال ومكارم الأخلاق ، السعي في مصالح الناس بما نستطيع من صالح العمل.

 

 معاني الكلمات (حرف الألف) - 3 -

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
إبراهيم فرج
عضو مميز
عضو مميز
إبراهيم فرج


عدد المساهمات : 381
نقاط : 1074
التقييم : : 40
تاريخ التسجيل : 16/11/2009
العمر : 45
العمل/الترفيه مدرس أول الدراسات الاجتماعية وعضو الجمعية الجغرافية المصرية وعضو اتحاد مؤرخي العرب

معاني الكلمات (حرف الألف) - 3 - Empty
مُساهمةموضوع: معاني الكلمات (حرف الألف) - 3 -   معاني الكلمات (حرف الألف) - 3 - Icon_minitimeالخميس نوفمبر 26, 2009 6:56 am

أحسن الطلاق
هو أن يطلق الرجل امرأته في طهر لم يجامعها فيه، ويتركها حتى تنقضي عدتها.
الإحساس
إدراك الشيء بإحدى الحواس، فإن كان الإحساس للحس الظاهر فهو المشاهدات، وإن كان للحس الباطن فهو الوجدانيات.
الإحسان
هو التحقق بالعبودية على مشاهدة حضرة الربوبية بنور البصيرة، أي رؤية الحق موصوفاً بصفاته بعين صفته، فهو يراه يقيناً ولا يراه حقيقة، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: " كأنك تراه، لأنه يراه من وراء حجب صفاته، فلا يرى الحقيقة بالحقيقة، لأنه تعالى هو الداعي، وصفة لوصفه، وهو دون مقام المشاهدة في مقام الروح " . ولغة: فصل ما ينبغي أن يفعل من الخير. وفي الشريعة: أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
الإحصار
في اللغة: المنع والحبس، وفي الشرع: المنع عن المضي في أفعال الحج، سواء كان بالعدو، أو بالحبس، أو بالمرض وهو عجز المحرم عن الطواف والوقوف.
الإحصان
هو أن يكون الرجل عاقلاً بالغاً حرًّا مسلماً، دخل بامرأة بالغة عاقلة حرة مسلمة، بنكاحٍ صحيح.
الاختبار
فعل ما يظهر به الشيء، وهو من الله: إظهاره ما يعلم من أسرار خلقه، فإن علم الله تعالى قسمان: قسمٌ يتقدم وجود الشيء في اللوح، وقسمٌ يتأخر وجوده في مظاهر الخلق، والبلاء، الذي هو الاختبار، هو هذا القسم لا الأول.
اختصاص الناعت
هو التعلق الخاص الذي يصير به أحد المتعلقين ناعتاً للآخر، والآخر منعوتاً به، والنعت حالٌّ، والمنعوت محل، كالتعلق بين لون البياض والجسم المقتضي لكون البياض نعتاً للجسم، والجسم منعوتاً به، بأن يقال: جسم أبيض.
الإخلاص
في اللغة: ترك الرياء في الطاعات، وفي الاصطلاح: تخليص القلب عن شائبة الشوب المكدر لصفاته، وتحقيقه: أن كل شيء يتصور أن يشوبه غيره، فإذا صفا عن شوبه، وخلص عنه يسمى: خالصاً، ويسمى الفعل، المخلص: إخلاصاً، قال الله تعالى: " من بين فرثٍ ودمٍ لبناً خالصاً " فإنما خلوص اللبن ألا يكون فيه شوب من الفرث والدم. وقال الفضيل بن عياض: ترك العمل لأجل الناس رياء، والعمل لأجلهم شرك، والإخلاص الخلاص من هذين؛ وألا تطلب لعملك شاهداً غير الله. وقيل: الإخلاص تصفية الأعمال من الكدورات.
وقيل: الإخلاص: ستر بين العبد وبين الله تعالى لا يعلمه ملك فيكتبه، ولا شيطان فيفسده، ولا هوًى فيميله. والفرق بين الإخلاص والصدق: أن الصدق أصل، وهو الأول، والإخلاص فرع، وهو تابع. وفرق آخر: الإخلاص لا يكون إلا بعد الدخول في العمل.
الأداء
هو تسليم العين الثابت في الذمة بالسبب الموجب، كالوقت للصلاة، والشهر للصوم، إلى من يستحق ذلك الواجب، وعبارة عن إتيان عين الواجب في الوقت.
الأداء الكامل
ما يؤديه الإنسان على الوجه الذي أمر به، كأداء المدرك للإمام.
الأداء الناقص
بخلافه، كأداء المنفرد، والمسبوق فيما سبق.
أداء يشبه القضاء
هو أداء اللاحق بعد فراغ الإمام، لأنه باعتبار الوقت مؤدٍّ، وباعتبار أنه التزم أداء الصلاة مع الإمام حين تحرم معه: قاضٍ لما فاته مع الإمام.
الأدب
عبارة عن معرفة ما يحترز به عن جميع أنواع الخطأ.
أدب القاضي
هو التزامه لما ندب إليه الشرع، من بسط العدل ورفع الظلم، وترك الميل.
الإدراك
إحاطة الشيء بكماله، وهو حصول الصورة عند النفس الناطقة، وتمثيل حقيقة الشيء وحده من غير حكم عليه بنفي أو إثبات، ويسمى: تصوراً، ومع الحكم بأحدهما يسمى: تصديقاً.
الأدعية المأثورة
هي ما ينقله الخلف عن السلف.
الإدغام
في اللغة: إدخال الشيء في الشيء، يقال: أدغمت الثياب في الوعاء، إذا أدخلتها؛ وفي الصناعة: إسكان الحرف الأول وإدراجه في الثاني، ويسمى الأول: مدغماً، والثاني: مدغماً فيه. وقيل: هو إلباث الحرف في مخرجه مقدار إلباث الحرفين، نحو: مد، وعد.
الإدماج
في اللغة: اللف، وإدخال الشيء بالشيء، يقال: أدمج الشيء في الثوب، إذا لفه فيه. وفي الاصطلاح: أن يتضمن كلامٌ سيق لمعنى، مدحاً كان أو غيره، معنًى آخر، وهو أعم من الاستتباع، لشموله المدح وغيره، واختصاص الاستتباع بالمدح. الإذالة
زيادة حرف ساكن في وتد مجموع، مثل: مستفعل، زيد في آخره نون آخر، بعد ما أبدلت نونه ألفاً، فصار: مستفعلان، ويسمى: مذالاً.
الأذان
في اللغة: مطلق الإعلان. وفي الشرع: الإعلام بوقت الصلاة بألفاظ معلومة مأثورة.
؟؟؟؟؟؟؟؟؟الإذعان
عزم القلب، والعزم: جزم الإرادة بغير تردد.
الإذن
في اللغة: الإعلام، وفي الشرع: فك الحجر وإطلاق التصرف لمن كان ممنوعاً شرعاً
الإرادة
صفة توجب للحي حالاً يقع منه الفعل على وجهٍ دون وجه، وفي الحقيقة: هي ما لا يتعلق دائماً إلا بالمعدوم، فإنها صفة تخصص أمراً لحصوله ووجوده، كما قال الله تعالى: " إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون " . وميل يعقب اعتقاد النفع؛ ومطالبة القلب غذاء الروح من طيب النفس، وقيل: الإرادة حب النفس عن مراداتها، والإقبال على أوامر الله تعالى والرضا، وقيل: الإرادة: جورةٌ من نار المحبة في القلب مقتضية لإجابة دواعي الحقيقة.
الارتثاث
في الشرع: أن يرتفق المجروح بشيء من مرافق الحياة، أو يثبت له حكمٌ من أحكام الأحياء، كالأكل، والشرب والنوم، وغيرها.
الإرسال
في الحديث: عدم الإسناد، مثل أن يقول الراوي: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، من غير أن يقول: حدثنا فلان، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الأرش
هو اسمٌ للمال الواجب على ما دون النفس.
الإرهاص
ما يظهر من الخوارق عن النبي صلى الله عليه وسلم قبل ظهوره، النور الذي كان في جبين آباء نبينا، صلى الله عليه وسلم، وإحداث أمر خارق للعادة دال على بعثة نبي قبل بعثته؛ وما يصدر من النبي صلى الله عليه وسلم، قبل النبوة، من أمر خارق للعادة، وقيل: إنها من قبيل الكرامات، فإن الأنبياء قبل النبوة لا يقصرون عن درجة الأولياء.
الأرين
محل الاعتدال في الأشياء، وهو نقطةٌ في الأرض يستوي معها ارتفاع القطبين، فلا يأخذ هناك الليل من النهار، ولا النهار من الليل، وقد نقل عرفاً إلى محل الإعتدال مطلقاً.
الأزارقة
هم أصحاب نافع بن أزرق، قالوا: كفر عليٌّ - رضي الله عنه - بالتحكيم، وابن ملجم محق، وكفرت الصحابة - رضي الله عنهم - وقضوا بتخليدهم في النار.
الأزل
استمرار الوجود في أزمنة مقدرة غير متناهية في جانب الماضي، كما أن الأبد: استمرار الوجود في أزمنة مقدرة غير متناهية في جانب المستقبل.
الأزلي
ما لا يكون مسبوقاً بالعدم. واعلم أن الموجود أقسام ثلاثة لا رابع لها، فإنه إما أزلي وأبدي، وهو الله سبحانه وتعالى، أولا أزلي ولا أبدي، وهو الآخرة، وعكسه محال، فإن ما ثبت قدمه امتنع عدمه، والذي لم يكن ليس، والذي لم يكن ليس لا علة له في الوجود.
الاستتباع
هو المدح بشيء على وجه يستتبع المدح بشيءٍ آخر.
الاستحاضة
دمٌ تراه المرأة أقل من ثلاثة أيام، أو أكثر من عشرة أيام في الحيض، ومن أربعين في النفاس.
الاستحالة
حركةٌ في الكيف، كتسخن الماء وتبرده مع بقاء صورته النوعية.
الاستحسان
في اللغة: هو عد الشيء واعتقاده حسناً، واصطلاحاً، هو اسمٌ لدليل من الأدلة الأربعة يعارض القياس الجلي ويعمل به إذا كان أقوى منه، سموه بذلك لأنه في الأغلب يكون أقوى من القياس الجلي، فيكون قياساً مستحسناً، قال الله تعالى: " فبشر عبادي الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه " . وترك القياس والأخذ بما هو أرفق للناس.
الاستخدام
هو أن يذكر لفظ له معنيان، فيراد به أحدهما، ثم يراد بالضمير الراجع إلى ذلك اللفظ معناه الآخر، أو يراد بأحد ضميريه أحد معنييه، ثم بالآخر معناه الآخر، فالأول كقوله:
إذا نزل السماء بأرض قومٍ ... رعيناه وان كانوا غضابا
أراد بالسماء: الغيث، وبالضمير الراجع إليه من رعيناه: النبت، والسماء يطلق عليهما، والثاني كقوله:
فسقى الغضى والساكنيه وإن هم ... شبوه بين جوانحي وضلوعي
أراد بأحد الضميرين الراجعين إلى الغضى وهو المجرور في الساكنيه: المكان، وبالآخر، وهو منصوب في شبوه: النار، أي: أوقدوا بين جوانحي نار الغضى، يعني نار الهوى التي تشبه نار الغضى.
الاستدارة
كون السطح بحيث يحيط به خط واحد، ويفرض في داخله نقطة تتساوى جميع الخطوط المستقيمة الخارجة منها إليه.
الاستدراج
هو أن تكون بعيداً من رحمة الله تعالى، وقريباً إلى العقاب تدريجياً، وأن يجعل الله تعالى العبد مقبول الحاجة وقتاً فوقتاً إلى أقصى عمره للابتدال بالبلاء والعذاب.
وقيل: الإهانة بالنظر إلى المآل، والدنو إلى عذاب الله بالإمهال قليلاً قليلاً، وأن يرفعه الشيطان درجة إلى مكان عال ثم يسقط من ذلك المكان حتى يهلك هلاكاً. وأن يقرب الله العبد إلى العذاب والشدة والبلاء في يوم الحساب، كما حكي عن فرعون لما سأل الله تعالى قبل حاجته للابتلاء بالعذاب والبلاء في الآخرة.
استدراك: في اللغة: طلب تدارك السامع، وفي الاصطلاح: رفع توهم تولد من كلام سابق. والفرق بين الاستدراك والإضراب: أن الاستدراك هو رفع توهم يتولد من الكلام المقدم رفعاً شبيهاً بالاستثناء، نحو: جاءني زيد لكن عمرو، لدفع وهم المخاطب أن عمراً جاء كزيد، بناءً على ملابسة بينهما وملاءمة، والإضراب، هو أن يجعل المتبوع في حكم المسكوت عنه، يحتمل أن يلابسه الحكم وألا يلابسه، فنحو: جاءني زيد بل عمرو، يحتمل مجيء زيد وعدم مجيئه. وفي كلام ابن الحاجب أنه يقتضي عدم المجيء قطعاً.
استدلال
تقرير الدليل لإثبات المدلول، سواء كان ذلك من الأثر إلى المؤثر، فيسمى: استدلالاً آنياً، أو بالعكس، ويسمى: استدلالاً لمياً، أو من أحد الأثرين إلى الآخر.
الاستسقاء
هو طلب المطر عند طول انقطاعه.
الاستصحاب
عبارة عن إبقاء ما كان على ما كان عليه، لانعدام المغير.وهو الحكم الذي يثبت في الزمان الثاني بناءً على الزمان الأول.
الاستطاعة
هي عرض يخلفه الله تعالى في الحيوان، يفعل أو يفعل به الأفعال الاختيارية، والاستطاعة والقدرة والقوة والوسع والطاقة متقاربة في المعنى في اللغة، وأما في عرف المتكلمين فهي عبارة عن صفة بها يتمكن الحيوان من الفعل والترك.
الاستطاعة الحقيقية
هي القدرة التامة التي يجب عندها صدور الفعل، فهي لا تكون إلا مقارنةً للفعل.
الاستطاعة الصحيحة
هي أن ترفع الموانع من المرض وغيره.
الاستطراد
سوق الكلام على وجه يلزم منه كلام الآخر، وهو غير مقصود بالذات بل بالعرض.
الاستعارة
ادعاء معنى الحقيقة في الشيء للمبالغة في التشبيه، مع طرح ذكر المشبه من البين، كقولك: لقيت أسداً، وأنت تعني به الرجل الشجاع، ثم إذا ذكر المشبه به مع ذكر القرينة يسمى: استعارة تصريحية وتحقيقية، نحو: لقيت أسداً في الحمام، وإذا قلنا: المنية، أي الموت، أنشبت، أي علقت أظفارها بفلان، فقد شبهنا المنية بالسبع في اغتيال النفوس، أي إهلاكها، من غير تفرقة بين نفاع وضرار، فأثبتنا لها الأظافر، التي لا يكمل ذلك الاغتيال فيه بدونها، تحقيقاً للمبالغة في التشبيه، فتشبيه المنية بالسبع استعارة بالكناية، وإثبات الأظافر لها استعارة تخيلية. والاستعارة في الفعل لا تكون إلا تبعية، كنطقت الحال.
الاستعارة بالكناية
هي إطلاق لفظ المشبه وإرادة معناه المجازي، وهو لازم المشبه به.
الاستعارة التبعية
أن يستعمل مصدر الفعل في معنى غير ذلك المصدر على سبيل التشبيه، ثم يتبع فعله له في النسبة إلى غيره، نحو: كشف، فإن مصدره هو الكشف، فاستعير الكشف للإزالة، ثم استعار كشف لأزال، تبعاً لمصدره، يعني أن كشف مشتق من الكشف، وأزال مشتق من الإزالة أصلية، فأرادوا لفظ الفعل منهما، وإنما سميتها استعارة تبعية، لأنه تابع لأصله.
الاستعارة التخليلية
هي إضافة لازم المشبه به إلى المشبه.
الاستعارة الترشيحية
هي إثبات ملائم المشبه به للمشبه.
الاستعارة المكنية
هي تشبيه الشيء على الشيء في القلب.
الاستعجال
طلب تعجيل الأمر قبل مجيء وقته.
الاستعانة
في البديع، هي أن يأتي القائل ببيت غيره ليستعين به على إتمام مراده.
الاستعداد
هو كون الشيء بالقوة القريبة أو البعيدة إلى الفعل.
الاستغراق
الشمول لجميع الأفراد، بحيث لا يخرج عنه شيء.
الاستغفار
استقلال الصالحات والإقبال عليها، واستكبار الفاسدات والإعراض عنها. وقال أهل الكلام: الاستغفار: طلب المغفرة بعد رؤية قبح المعصية، والإعراض عنها. وقال عالم: الاستغفار: استصلاح الأمر الفاسد قولاً وفعلاً، يقال: أغفروا هذا الأمر، أي أصلحوه بما ينبغي أن يصلح به.
الاستفهام
استعلام ما في ضمير المخاطب، وقيل: هو طلب حصول صورة الشيء في الذهن، فإن كانت تلك الصورة وقوع نسبة بين الشيئين، أو لا وقوعها، فحصولها هو التصديق، وإلا فهو التصور.
الاستقامة
هي كون الخط بحيث تنطبق أجزاؤه المفروضة بعضها على بعض، على جميع الأوضاع، وفي اصطلاح أهل الحقيقة: هي الوفاء بالعهود كلها، وملازمة الصراط المستقيم برعاية حد التوسط في كل الأمور، من الطعام والشراب واللباس، وفي كل أمر ديني ودنيوي، فذلك هو الصراط المستقيم، كالصراط المستقيم في الآخرة، ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: " شيبتني سورة هود، إذ أنزل فيها: فاستقم كما أمرت " . وأن يجمع بين أداء الطاعة واجتناب المعاصي، وقيل: الاستقامة ضد الاعوجاج، وهي مرور العبد في طريق العبودية بإرشاد الشرع والعقل، والمدومة.
وقيل: الاستقامة: ألا تختار على الله شيئاً، وقال أبو علي الدقاق: لها مدارج ثلاثة، أولها: التقويم، وهو تأديب النفس، وثانيها: الإقامة، وهي تهذيب القلوب، وثالثها: الاستقامة، وهي تقريب الأسرار.
الاستقبال
ما تترقب وجوده بعد زمانك الذي أنت فيه.
الاستقراء
هو الحكم على كليٍّ بوجوده في أكثر جزئياته، وإنما قال: في أكثر جزئياته، لأن الحكم لو كان في جميع جزئياته لم يكن، استقراءً، بل قياساً مقسماً، ويسمى هذا: استقراء، لأن مقدماته لا تحصل إلا بتتبع الجزئيات، كقولنا: كل حيوان يحرك فكه الأسفل عند المضغ، لأن الإنسان والبهائم والسباع كذلك، وهو استقراء ناقص لا يفيد اليقين لجواز وجود جزئي لم يتستقرأ، ويكون حكمه مخالفاً لما استقرئ كالتمساح، فإنه يحرك فكه الأعلى عند المضغ.
الاستنباط
إستخراج الماء من العين، من قولهم: نبط الماء، إذا خرج من منبعه، اصطلاحاً: استخراج المعاني من النصوص بفرط الذهن وقوة القريحة.
الاستهلال
أن يكون من الولد ما يدل على حياته، من بكاء، أو تحريك عضو، أو عين.
الاستيلاد
طلب الولد من الأمة.
الإسحاقية
مثل النصيرية، قالوا: حل الله في علي، رضي الله عنه.
الإسراف
إنفاق المال الكثير في الغرض الخسيس، وتجاوز الحد في النفقة، وقيل: أن يأكل الرجل ما لا يحل له، أو يأكل مما يحل له الاعتدال، ومقدار الحاجة.
وقيل: الإسراف: تجاوز في الكمية، فهو جهل بمقادير الحقوق؛ وصرف الشيء فيما ينبغي زائداً على ما ينبغي، بخلاف التبذير، فإنه صرف الشيء فيما لا ينبغي.
الاسطقس
يعرف من تعريف الداخل، وعبارة عن إحدى أربع طبائع.
الاسطقسات
لفظ يوناني، بمعنى الأصل، وتسمى العناصر الأربع، التي هي الماء والأرض والهواء والنار، اسطقسات، لأنه أصول المركبات، التي هي الحيوانات والنباتات والمعادن.
الأسطوانة
شكلٌ تحيط به دائرتان متوازيتان من طرفيه، هما قاعدتاه، يصل بينهما سطحٌ مستديرٌ يفرض في وسطه خط موازٍ لكل خط يفرض على سطحه بين قاعدتيه.
الإسكافية
أصحاب أبي جعفر الإسكافي، قالوا: إن الله تعالى لا يقدر على ظلم العقلاء بخلاف ظلم الصبيان والمجانين، فإنه يقدر عليه.
الإسلام
الخضوع والانقياد، لما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم.
أسلوب الحكيم
عبارة عن ذكر الأهم تعريضاً بالمتكلم على تركه الأهم، كما قال الخضر حين سلم عليه موسى، صلى الله عليه وسلم، إنكاراً لسلامه، لأن السلام لم يكن معهوداً في تلك الأرض: فأني بأرضك السلام؟ وقال موسى صلى الله عليه وسلم في جوابه: أنا موسى، كأنه قال: أجبت عن اللائق بك، وهو أن تستفهم عني لا عن سلامي بأرضك.
الاسم
ما دل على معنى في نفسه غير مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة، وهو ينقسم إلى: اسم عين، وهو الدال على معنى يقوم بذاته، كزيد وعمرو، وإلى اسم معنى، وهو ما لا يقوم بذاته، سواء كان معناه وجوديًّا كالعلم أو عدميًّا كالجهل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو الناغى
عضو مبدع
عضو مبدع
أبو الناغى


عدد المساهمات : 711
نقاط : 1347
التقييم : : 310
تاريخ التسجيل : 26/09/2009
العمر : 38
الموقع : https://elnaghy.ahlamontada.com/forum
العمل/الترفيه مشرف عام بقسم الصوتيات والمرئيات

معاني الكلمات (حرف الألف) - 3 - Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاني الكلمات (حرف الألف) - 3 -   معاني الكلمات (حرف الألف) - 3 - Icon_minitimeالأربعاء مارس 17, 2010 7:22 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elnaghy.ahlamontada.com/forum
امة الله
عضو مبدع
عضو مبدع
امة الله


عدد المساهمات : 2095
نقاط : 3500
التقييم : : 98
تاريخ التسجيل : 28/09/2009
العمل/الترفيه مشرف أقسام المرأة المسلمة ومراقب عام الموقع

معاني الكلمات (حرف الألف) - 3 - Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاني الكلمات (حرف الألف) - 3 -   معاني الكلمات (حرف الألف) - 3 - Icon_minitimeالسبت أبريل 24, 2010 5:38 pm

جزاك الله خيرا واحسن إليك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معاني الكلمات (حرف الألف) - 3 -
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معاني الكلمات (حرف الألف) - 1 -
» معاني الكلمات (حرف الألف) - 2 -
» معاني الكلمات (حرف الألف) - 4 -
» هل ستبكي مثلي عند قراءة هذه الكلمات ؟
» معاني الحروف العربية ....!!!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.elnaghy.com :: المنتديات التعليمية :: منتدى معلمي مصر :: منتدى أسرة اللغة العربية-
انتقل الى: