www.elnaghy.com
عزيزي الزائر
هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل
يمكنك التسجيل ببساطة ويسعدنا انضمامك إلينا
www.elnaghy.com
عزيزي الزائر
هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل
يمكنك التسجيل ببساطة ويسعدنا انضمامك إلينا
www.elnaghy.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.elnaghy.com

منتدى الشيخ الناغى للعلوم الإسلامية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
دعوة لإخواننا جميعا - شاركونا في استمرار هذا العمل الصالح لنحقق معا الأهداف التي قام من أجلها وهي : نشر العلم النافع ، نشر العقيدة الإسلامية والدعوة إليها ، الدفاع عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم ودفع الشبهات عن الإسلام والمسلمين ، إصلاح حال الأمة بإصلاح عقيدتها وبيان صالح الأعمال ومكارم الأخلاق ، السعي في مصالح الناس بما نستطيع من صالح العمل.

 

 وقفات حول سورة الزلزلة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
إبراهيم فرج
عضو مميز
عضو مميز
إبراهيم فرج


عدد المساهمات : 381
نقاط : 1074
التقييم : : 40
تاريخ التسجيل : 16/11/2009
العمر : 45
العمل/الترفيه مدرس أول الدراسات الاجتماعية وعضو الجمعية الجغرافية المصرية وعضو اتحاد مؤرخي العرب

وقفات حول سورة الزلزلة Empty
مُساهمةموضوع: وقفات حول سورة الزلزلة   وقفات حول سورة الزلزلة Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 24, 2009 2:53 am

سورة الزلزلة
هي ثمان آيات وهي مدنية في قول ابن عباس وقتادة، ومكية في قول ابن مسعود وعطاء وجابر. وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال نزلت "إذا زلزلت" بالمدينة. وأخرج أحمد وأبو داود والنسائي ومحمد بن نصر والحاكم وصححه والطبراني وابن مردويه والبيهقي في الشعب عن عبد الله بن عمرو قال: "أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: اقرئني يا رسول الله، قال: اقرأ ثلاثاً من ذوات الرا، فقال الرجل: كبر سني، واشتد قلبي، وغلظ لساني، قال: اقرأ ثلاثاً من ذوات حم، فقال مثل مقالته الأولى، فقال: اقرأ ثلاثاً من المسبحات، فقال مثل مقالته الأولى، وقال: ولكن أقرئني يا رسول الله سورة جامعة، فأقرأه "إذا زلزلت الأرض زلزالها" حتى فرغ منها، قال الرجل: والذي بعثك بالحق لا أزيد عليها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أفلح الرويجل، أفلح الرويجل". وأخرج الترمذي وابن مردويه والبيهقي عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قرأ إذا زلزلت الأرض عدلك له بنصف القرآن، ومن قرأ: "قل هو الله أحد" عدلت له بثلث القرآن، ومن قرأ: "قل يا أيها الكافرون" عدلت له بربع القرآن". وأخرج الترمذي وابن الضريس ومحمد بن نصر والحاكم وصححه والبيهقي عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا زلزلت تعدل نصف القرآن، و"قل هو الله أحد" تعدل ثلث القرآن، و"قل يا أيها الكافرون" تعدل ربع القرآن". قال الترمذي: غريب لا نعرفه إلا من حديث يمان بن المغيرة. وأخرج الترمذي عن أنس "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لرجل من أصحابه: هل زوجت يا فلان؟ قال: لا والله يا رسول الله، ولا عندي ما أتزوج به، قال: أليس معك "قل هو الله أحد" قال بلى، قال: ثلث القرآن، قال: أليس معك "إذا جاء نصر الله والفتح" قال بلى، قال: ربع القرآن، قال: أليس معك "قل يا أيها الكافرون"؟ قال بلى، قال: ربع القرآن، قال: أليس معك "إذا زلزلت الأرض" قال بلى، قال: ربع القرآن تزوج". قال الترمذي: هذا حديث حسن. وأخرج ابن مردويه عن أبي هريرة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "من قرأ في ليلة إذا زلزلت كان له عدل نصف القرآن". قوله: 1- "إذا زلزلت الأرض زلزالها" أي إذا حركت حركة شديدة، وجواب الشرط: تحدث، والمراد تحركها عند قيام الساعة فإنها تضطرب حتى يتكسر كل شيء عليها. قال مجاهد: وهي النفخة الأولى لقوله تعالى: " يوم ترجف الراجفة * تتبعها الرادفة " وذكر المصدر للتأكيد ثم أضافه إلى الأرض فهو مصدر مضاف إلى فاعله، والمعنى: زلزالها المخصوص الذي يستحقه ويقتضيه جرمها وعظمها. قرأ الجمهور "زلزالها" بكسر الزاي، وقرأ الجحدري وعيسى بفتحها، وهما مصدران بمعنى، وقيل المكسور مصدر والمفتوح اسم. قال القرطبي. والزلزال بالفتح مصدر كالوسواس والقلقال. 
2- "وأخرجت الأرض أثقالها" أي ما في جوفها من الأموات والدفائن، والأثقال جمع ثقل، قال أبو عبيدة والأخفش: إذا كان الميت في بطن الأرض فهو ثقل لها، وإذا كان فوقها فهو ثقل عليها. قال مجاهد: أثقالها موتاها تخرجهم في النفخة الثانية، وقد قيل للإنس والجن الثقلان، وإظهار الأرض في موضع الإضمار لزيادة التقرير. 
3- " وقال الإنسان ما لها " أي قال كل فرد من أفراد الإنسان ما لها زلزلت؟ لما يدهمه من أمرها ويبهره من خطبها، وقيل المراد بالإنسان الكافر، وقوله: ما لها مبتدأ وخبر، وفيه معنى التعجيب: أي أي شيء لها، أو لأي شيء زلزلت وأخرجت أثقالها؟. 
وقوله: 4- "يومئذ" بدل من "إذا"، والعامل فيهما قوله: "تحدث أخبارها" ويجوز أن يكون العامل في إذا محذوفاً والعامل في يومئذ تحدث، والمعنى: يوم إذا زلزلت وأخرجت تخبر بأخبارها وتحدثهم بما عمل عليها من خير وشر، وذلك إما بلسان الحال حيث يدل على ذلك دلالة ظاهرة، أو بلسان المقال، بأن ينطقها الله سبحانه. وقيل هذا متصل بقوله: "وقال الإنسان ما لها" أي قال ما لها "تحدث أخبارها" متعجباً من ذلك، وقال يحيى بن سلام: تحدث أخبارها بما أخرجت من أثقالها، وقيل تحدث بقيام الساعة، وأنها قد أتت وأن الدنيا قد انقضت. قال ابن جرير: تبين أخبارها بالرجفة والزلزلة وإخراج الموتى، ومفعول تحدث الأول محذوف والثاني هو أخبارها: أي تحدث الخلق أخبارها. 
5- "بأن ربك أوحى لها" متعلق بتحدث، ويجوز أن يتعلق بنفس أخبارها، وقيل الباء زائدة، وأن وما في حيزها بدل من أخبارها، وقيل الباء سببية: أي بسبب إيحاء الله إليها. قال الفراء: تحدث أخبارها بوحي الله وإذنه لها، واللام في أوحى لها بمعنى إلى وإنما أثرت على إلى لموافقة الفواصل، والعرب تضع لام الصفة موضع إلى، كذا قال أبو عبيدة. وقيل إن أوحى يتعدى باللام تارة، وبإلى أخرى، وقيل إن اللام على بابها من كونها للعلة، والموحى إليه محذوف، وهو الملائكة، والتقدير: أوحى إلى الملائكة لأجل الأرض: أي لأجل ما يفعلون فيها، والأولى أولى. 
6- "يومئذ يصدر الناس أشتاتاً" الظرف إما بدل من يومئذ الذي قبله، وإما منصوب بمقدر هو اذكر، وإما منصوب بما بعده، والمعنى: يوم إذ يقع ما ذكر يصدر الناس من قبورهم إلى موقف الحساب "أشتاتاً": أي متفرقين، والصدر: الرجوع وهو ضد الورود، وقيل يصدرون من موضع الحساب إلى الجنة أو النار، وانتصاب أشتاتاً على الحال: والمعنى: أن بعضهم آمن وبعضهم خائف، وبعضهم بلون أهل الجنة وهو البياض، وبعضهم بلون أهل النار وهو السواد، وبعضهم ينصرف إلى جهة اليمين وبعضهم إلى جهة الشمال، مع تفرقهم في الأديان واختلافهم في الأعمال "ليروا أعمالهم" متعلق بيصدر، وقيل فيه تقديم وتأخير: أي تحدث أخبارها بأن ربك أوحى لها ليروا أعمالهم "يومئذ يصدر الناس أشتاتاً". قرأ الجمهور "ليروا" مبنياً للمفعول، وهو من رؤية البصر: أي ليريهم الله أعمالهم. وقرأ الحسن والأعرج وقتادة وحماد بن سلمة ونصر بن عاصم وطلحة بن مصرف على البناء للفاعل، ورويت هذه القراءة عن نافع، والمعنى: ليروا جزاء أعمالهم. 
8- "فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره" أي وزن نملة، وهي أصغر ما يكون من النمل. قال مقاتل: فمن يعمل في الدنيا مثقال ذرة خيراً يره يوم القيامة في كتابه فيفرح به. 
8- "و"كذلك "من يعمل" في الدنيا "مثقال ذرة شراً يره" يوم القيامة فيسوؤه، ومثل هذه الآية قوله: "إن الله لا يظلم مثقال ذرة". وقال بعض أهل اللغة: إن الذرة هو أن يضرب الرجل بيده على الأرض فما علق من التراب فهو الذرة، وقيل الذر ما يرى في شعاع الشمس من الهباء، والأول أولى، ومنه قول امرئ القيس: من القاصرات الطرف لو دب محول من الذر فوق الأتب منها لأثرا ومن الأولى عبارة عن السعداء، ومن الثانية عبارة عن الأشقياء. وقال محمد بن كعب: فمن يعمل مثقال ذرة من خير من كافر يرى ثوابه في الدنيا وفي نفسه وماله وأهله وولده حتى يخرج من الدنيا، وليس له عند الله خير، ومن يعمل مثقال ذرة من شر من مؤمن يى عقوبته في الدنيا في ماله ونفسه وأهله وولده حتى يخرج من الدنيا، وليس له عند الله شر، والأول أولى. قال مقاتل: نزلت في رجلين كان أحدهما يأتيه السائل فيتقل أن يعطيه التمرة والكسرة، وكان الآخر يتهاون بالذنب اليسير ويقول: إنما أوعد الله النار على الكافرين. قرأ الجمهور "يره و" في الموضعين بضم الهاء وصلاً وسكونها وقفاً، وقرأ هشام بسكونها وصلاً ووقفاً، ونقل أبو حيان عن هشام وأبي بكر سكونها، وعن أبي عمرو ضمها مشبعة، وباقي السبعة بإشباع الأولى وسكون الثانية، وفي هذا النقل نظر، والصواب ما ذكرنا. وقرأ الجمهور "يره" مبنياً للفاعل في الموضعين. وقرأ ابن عباس وابن عمر والحسن والحسين ابنا علي وزيد بن علي وأبو حيوة وعاصم والكسائي في رواية عنهما والجحدري والسلمي وعيسى على البناء للمفعول فيهما: أي يريه الله إياه. وقرأ عكرمة يراه على توهم أن من موصولة، أو على تقدير الجزم بحذف بحذف الحركة المقدرة في الفعل. وقد أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عباس "إذا زلزلت الأرض زلزالها" قال: تحركت من أسفلها "وأخرجت الأرض أثقالها" قال: الموتى " وقال الإنسان ما لها " قال: الكافر يقول مالها "يومئذ تحدث أخبارها" قال: قال لها ربك قولي "بأن ربك أوحى لها" قال: أوحى لها "يومئذ يصدر الناس أشتاتاً" قال: من كل من ههنا وههنا. وأخرج ابن المنذر عنه "وأخرجت الأرض أثقالها" قال: الكنوز والموتى. وأخرج مسلم والترمذي عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تقيء الأرض أفلاذ كبدها أمثال الأسطوان من الذهب والفضة، فيجيء القاتل فيقول في هذا قتلت، ويجيء القاطع فيقول في هذا قطعت رحمي، ويجيء السارق فيقول في هذا قطعت يدي، ثم يدعونه فلا يأخذون منه شيئاً". وأخرج أحمد وعبد بن حميد والترمذي وصححه والنسائي وابن جرير وابن المنذر والحاكم وصححه وابن مردويه والبيهقي في الشعب عن أبي هريرة قال: "قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم "يومئذ تحدث أخبارها" قال: أتدرون ما أخبارها؟ قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: فإن أخبارها أن تشهد على كل عبد وأمة بما عمل على ظهرها، تقول عمل كذا وكذا، فهذا أخبارها". وأخرج ابن مردويه والبيهقي عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الأرض لتجيء يوم القيامة بكل عمل عمل على ظهرها، وقرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا زلزلت الأرض زلزالها" حتى بلغ "يومئذ تحدث أخبارها"". وأخرج الطبراني عن ربيعة الخرشي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "تحفظوا من الأرض فإنها أمكم، وإنه ليس من أحد عامل عليها خيراً أو شراً إلا وهي مخبرة". وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني في الأوسط والحاكم في تاريخه وابن مردويه والبيهقي في الشعب عن أنس قال: "بينما أبو بكر الصديق يأكل مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ نزلت عليه " فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره * ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره " فرفع أبو بكر يده وقال: يا رسول الله إني لراء ما عملت من مثقال ذرة من شر، فقال: يا أبو بكر أرأيت ما ترى في الدنيا مما تكره فبمثاقيل ذر الشر ويدخر لك مثاقيل ذر الخير حتى توفاه يوم القيامة". وأخرج إسحاق بن راهويه وعبد بن حميد والحاكم وابن مردويه عن أبي أسماء قال: "بينا أبو بكر يتغدى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ نزلت هذه الآية " فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره * ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره " فأمسك أبو بكر وقال: يا رسول الله ما عملنا من شر رأيناه، فقال: ما ترون مما تكرهون فذاك مما تجزون ويؤخر الخير لأهله في الآخرة". وأخرج ابن أبي الدنيا وابن جرير والطبراني وابن مردويه والبيهقي في الشعب عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: "أنزلت إذا زلزلت الأرض زلزالها وأبو بكر الصديق قاعد فبكى، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما يبكيك يا أبا بكر؟ قال: يبكيني هذه السورة، فقال: لولا أنكم تخطئون وتذنبون فيغفر لكم لخلق الله قوماً يخطئون ويذنبون فيغفر لهم". وأخرج البخاري ومسلم وغيرهما عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الخيل لثلاثة: لرجل أجر، ولرجل ستر، وعلى رجل وزر" الحديث، وقال: "وسئل عن الحمر فقال: ما أنزل علي فيها إلا هذه الآية الجامعة الفاذة " فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره * ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره "". 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمود طه
عضو مبدع
عضو مبدع
محمود طه


عدد المساهمات : 897
نقاط : 1182
التقييم : : 8
تاريخ التسجيل : 01/02/2010
العمر : 36
العمل/الترفيه مشرف قسمى الأدب والشعر واللغة العربية إحذر أن تكون سببا في دموع امرأه... لأن الله يحصي دمعتها ورسوله وصى بها

وقفات حول سورة الزلزلة Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقفات حول سورة الزلزلة   وقفات حول سورة الزلزلة Icon_minitimeالثلاثاء مايو 04, 2010 6:01 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امة الله
عضو مبدع
عضو مبدع
امة الله


عدد المساهمات : 2095
نقاط : 3500
التقييم : : 98
تاريخ التسجيل : 28/09/2009
العمل/الترفيه مشرف أقسام المرأة المسلمة ومراقب عام الموقع

وقفات حول سورة الزلزلة Empty
مُساهمةموضوع: رد: وقفات حول سورة الزلزلة   وقفات حول سورة الزلزلة Icon_minitimeالجمعة مايو 21, 2010 4:43 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وقفات حول سورة الزلزلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وقفات مع سورة عبس
» وقفات مع سورة نوح
» وقفات حول سورة العاديات
» وقفات مع سورة الطارق
» وقفات مع سورة المزمل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.elnaghy.com :: قسم القرآن الكريم وعلومه :: منتدى القرآن العام والتفسير-
انتقل الى: