المدير العام المدير العام
عدد المساهمات : 1002 نقاط : 1421 التقييم : : 44 تاريخ التسجيل : 25/09/2009 العمر : 64
| موضوع: عدد النصارى وحجمهم الحقيقى فى مصر الأحد يناير 23, 2011 3:22 pm | |
| الوضع الحقيقي للنصارى في مصر
كتبه / الناغى بن عبد الحميد العريان لقد قمت بجمع هذه الأدلة من أماكن عدة ومراجع شتى وقراءات متعددة حتى أوقف القارئ جهد استطاعتى على حقائق الحجم
الحقيقى للنصارى فى مصر . وقد تعمدت عرض هذا الموضوع لما يشكله افتراءات النصارى من أنهم ثلث تعداد مصر من خطر على
عقول بعض الجهال وكذلك من تزييف واستخدام ذلك كورقة ضغط على بعض الدول الأوربية لمساعدتهم مادياً ومعنوياً ولوجيستياً ،
وما أكثر تزييف الغرب لكل حائق العرب والمسلمين خاصة إن أرادوا بهم شراً . ولقد عهدناهم أهل باطل وكذب وهم لا يرقبون فى
مسلم إلاً ولا ذمة وصدق الله العظيم حين قال : { وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ
الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ } البقرة120 كما أذكركم بقوله تعالى :
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ } المائدة51 وبعد :
فهل يا ترى الورقة العددية النصرانية تشكل أزمة فيجدار النظام المصري؟
وهل يمكن سياسياً إبعادها عن ساحة المساومات، ومن ثميتم تطويق الأزمة في هذه المرحلة السياسية الحرجة؟
في تصوري إذا وضعنا هذه الورقة في حجمها الحقيقي، وبينا للجميع العددالفعلي المتناقص يوماً بعد يوم لنصارى مصر، ووزنا
قيمتها بميزان الانشقاقاتوالتمردات الممتدة في الصف النصراني المصري، لوجدنا أن الرهان على حي شعبيمتماسك يفوق
سياسياً الرهان على من لا يملك إلا الصوت الخفي ويتوارى فيبيت زجاجي. في هذا المقال سنحاول ومن خلال الوثائق الغربية
والكنسية الوقوف على الحجمالفعلي للمسيحيين في مصر، وصرخات قادتهم من "انقراض" آلاف المسيحيين فيمصر سواء بهجرتهم
للخارج، أوبهدايتهم للإسلام طوعاً . يقول د.نبيل لوقا بباوي في كتابه مشاكل الأقباط قي مصر وحلولها "على مرالإحصاءات
التاريخية المصرية للتعدادات السكانية كانت تقدر نسبة المسلمينبمتوسط 94% ونسبة المسيحيين بمتوسط 6 %".وعليه فإذا
كان عدد سكان مصر الآن هو 80 مليون نسمة فإن عدد النصارى سيكون 4.8 مليون نصراني في مصر .وبحسب المعهد الوطني
للدراسات الديموغرافية بفرنسا, فإن نسبة النصارى فيمصر (أرثوذكس- كاثوليك-بروتستانت) 6.5% أي حوالي 5.2 مليون
نصراني. أما منتدى "بيو" للدين والحياة العامة، التابع لمركز بيو الأمريكيللأبحاث، فيوضح أن الأقليات الدينية في مصر
تشكل 5.4 في المائة من الشعبالمصري، أي حوالي 4.3 مليون نصراني.وهذه الأرقام تتوافق مع ما كشف عنه الفاتيكان في
مطلع هذا العام من أن عدد المسيحيين في مصر لا يتعدى رقم الـ 4.5 مليون مسيحي. وعلى المستوى المذهبي وبحسب الكنيسة
الكاثوليكية فإن بمصر 350 ألف كاثوليكي، تضمهم سبع طوائف. أما البروتستانت فقد كذَّب الدكتور القس أندرية زكى "نائب
رئيس الطائفةالإنجيلية" ما ذكره القمص بواس عويضة، كاهن كنيسة العذراء بوادى حوفبحلوان، بأن عدد البروتستانت ٤٠٠
ألف، وقال: "نحن نزيد على المليون شخص،ولدينا ١٢٠٠ كنيسة بروتستانتية معترف بها ومرخصة".وذلك باعتبار التبشير الممتد
للبروتستانت في صفوف الأرثوذكس، وتحول كثير من الأرثوذكس للبروتستانتينية. وباعتماد الأرقام السابقة سيكون نصيب
الأرثوذكس في مصر حوالي ثلاثة ملاييننصراني منتشرين في ربوع الوطن، أكثر من نصفهم من الأطفال فاقدي الأهلية،تواجه
كنيستهم مشكلة تحول بعضهم للبروتستانتينية لحل مشكلاتهم الأسرية التييعقدها صاحب البيت الزجاجي، ومن ناحية أخرى
هداية الآلاف منهم ولو سراًإلى الإسلام بعدما ينور الله سبحانه وتعالى بصيرتهم للدين الحق والصراطالمستقيم. أما على مستوى
الكنائس وبحسب كتاب "دليل الكنائس" الذي يتم توزيعه دورياًًبين القساوسة، والذي يرصد مجموعة من البيانات حول عدد
الكنائس في مصر، فإنعدد الكنائس الأرثوذكسية بلغ ألفًًا و326 كنيسة، منهم 796 كنيسة في الوجهالقبلي.
فيما بلغ عدد الكنائس البروتستانتية 1100 كنيسة، نصيب الكنائس الإنجيليةمنها 500 كنيسة بينما نصيب باقي الفرق
البروتستانتية 600 كنيسة. أما عدد الكنائس الكاثوليكية فيبلغ 200 كنيسة، منها في محافظتي القاهرةوالجيزة 50 كنيسة،
أسيوط 35 كنيسة، المنيا 30 كنيسة، سوهاج 20 كنيسةوالأقصر وأسوان 10 كنائس. وهو ما يعني أن مجمل عدد الكنائس
في مصر بلغ ألفين و626 كنيسة. أما عن أزمة "انقراض" المسيحيين في مصر فقد أشارت صحيفة نيويورك تايمزالأمريكية،
في 12 مايو 2009 إلى أن "هناك دراسات مسيحية تشير إلى تناقصنسبة المسيحيين المصريين بسبب هجرة بعضهم إلي
الخارج، واعتناق أعداد منهمالدين الإسلامي، وتوضح الصحيفة الأمريكية إلى أن هذه الدراسات تشير إلى أنهإذا إستمر هذا
التناقص فإنه سيؤدي إلى "انقراض" المسيحيين في مصر خلال 100عام ". ويفصل الأنبا ماكسيموس الأول المنشق عن الكنيسة
القبطية هذا الانقراضبقوله " إن 50 ألف مسيحي يعتنقون الإسلام سنوياً أي ما لا يقل عن مليونوربع تركوا المسيحية وأشهروا
إسلامهم خلال الـ36 سنة الماضية". وهذا ما جعل الدكتور كمال فريد إسحق أستاذ اللغة القبطية بمعهد الدراساتالقبطية، يحذر من
"انقراض" معتنقي الديانة المسيحية في مصر، مؤكداً أن نسبةالمسيحيين المصريين تقل تدريجياً بسبب هجرة بعضهم إلي الخارج،
واعتناق عددكبير منهم الدين الإسلامي، وأكد على أن المسيحيين "سينقرضون" فعلاً من مصرفي زمن أقصاه مائة عام بسبب
الهجرة والتحول إلي الإسلام". إذن فنحن أمام ورقة كمية، حجمها ملموس؛ وعاؤها مستوعب؛ قليلة العدد؛أطفالها يمثلون أكثر
من نصفها؛ نساؤها جلهن معلقات يشتقن للطلاق لا أتصورأن السياسة ستصرفهن عن احتياجاتهن ومشكلاتهن الأسرية؛ رجالاتها
مشغولونبلقمة العيش؛ قلة منهم يملكون المال قد يكون مؤثر نوعاً ما لكن الأكثريةمنهمكة في تدبير قوت يومها؛ متعددة القادة
والصراع بينهم واضح للعيان؛تحسبهم جميعاً وقلوب أتباعها شتى؛ مشاكل طوائفها لا تحصى؛ كراهية مذاهبهالبعضها لها إرث
دموي غائر معرض للانفجار الدموي في أية لحظة؛ تعاني أزمةانقراض؛ ولا يملك جمع كلمتها ساكن البيت الزجاجي، فهل من
المعقول سياسياًالرهان ورقة كمية تخطها أقلام "رصاصية" مقصوف أكثر من نصفها، والنصفالآخر أوشك على الاقتراب من الممحاه؟
ولننظر إلى هذه البيانات ومدى الكذب والتضليل الذى يشيعه النصارى فى مصر
فى أول موعظة ألقاها بابا الأقباط بعد رحلته الطويلة إلى أمريكا – قالوا أنها رحلة علاجية – أعلن البابا أن أعداد أقباط مصر 12
مليون وسخر ممن يقولون أنهم 4 مليون قائلا ” لعلهم يقصدون أعداد القسس فقط ” .ثم وقبل أن نفيق من دهشتنا من خبطة البابا
فاجأنا الأستاذ جبرائيل محامى حقوق الإنسان الشهير أن عدد النصارى فى مصر 15 مليون ووسط استغرابنا من هذا الإنفجار
السكانى الغريب بزيادة ثلاثة مليون خلال أيام لا تتجاوز الأسبوع ، أعلن الأستاذ ممدوح نخلة المحامى أنه سيرفع قضية يطالب
فيها وزارة الخارجية – ولا أدرى لماذا وزارة الخارجية بالذات – أن تكشف عن أعداد النصارى التى أخفتها الحكومة حتى لا يطالبوا
بحقوق تساوى عددهم الحقيقى ورغم أن دراسات لبنانية تتحدث عن مجموع نصارى العالم العربى كله بشتى طوائفهم لا تتجاوز بهم
نصف هذه الأرقام إلا أننا نعيش منذ فترة مزادا حول تعداد النصارى فدائرة المعارف المسيحية تذكر أن عددهم 17.8% - انظروا
إلى الدقة – ونشرت النيويورك تايمز فى أحد أعدادها أنهم قرابة العشرين فى المائة ، أما صحف الكرازة ووطنى وأمثالها فهم
دائما ما يتحدثون على لسان الأكليروس والعلمانية أنهم قرابة 20% من سكان مصر بل ان مجدي خليل ارتفع بعددهم الي الربع في
تعليقه علي احد الكتب.ولأن قصة التعداد هذه موضوع كبير ومكلف يحتاج إلى جيش من الموظفين لا يقل عن ثلاثين ألفا وإلى تمويل
مالى كبير فإنه كان يكفينا أن نطلب من أصحاب هذه الدعاوى أن يشيروا إلى مصدر هذه المعلومات لنكشف كذب دعواهم إذ ليس
ثمة مصدر لها إلا دعاوى لا أصل لها ولم يقل بها أى مصدر علمى يعتد به .ولكن المشكلة أننا شعب قليل القراءة لذلك فكثيرا ما
يتأثر بكلام الأدعياء ودعايتهم ولا ينتبه إلى أولئك الذين يصوبون هذه الإدعاءات خصوصا أنهم يتبعون المثل القائل اكذب واكذب
واكذب حتى يصدقك الناس ولذلك فلا بأس من إعادة الحديث فى هذا الموضوع أملا فى تذكير الناس وإخراس الأدعياء فى هذا
الأمر وذلك بمناسبة تجديد البابا لهذه الدعوى .أول ما عرفت مصرالإحصاء الفنى فى العصر الحديث كان سنه 1897 على يد الإنجليز
وأشرف على عملية الإحصاء مستر ألبرت بوانه-وهو بالمناسبة إنجليزى مسيحى - وقد كان عدد المصريين فى ذلك الوقت 9.734.405
منهم 8.977.702 من المسلمين والباقى ديانات أخرى وتشمل المسيحيين بشتى طوائفهم ويهود وجاليات أجنبية وجنود الإحتلال
وكان الأرثوذوكس فى ذلك الوقت 592.347 أى حوالى 6% .ثم توالت عمليات الإحصاء كل عشر سنوات وكانت كالتالى :-
سنه 1907 وتحت إشراف نفس الأشخاص كان مجموع السكان 11.189.978 وعدد غير المسلمين 888.692
أى حوالى 7.9% .- سنه1917 تغير جهاز الإشراف وباشر التعداد المستر كريج وهو أيضا إنجليزى نصرانى وعاونه
ا.ليفى وهو إنجليزى أيضا لكنه يهودى وكان جملة السكان 12.718.255 منهم 1.026.115 طوائف أخرى أى حوالى 8% .-
سنه1927 كانت مصر قد حصلت على إٌستقلالها وصارت لها إدارات مستقلة فأشرف على التعداد أول مصرى يقوم بهذا العمل
وهو حنين بك حنين وهو للحظ الحسن مسيحى أرثوذوكسى وعاونه المستر كريج سالف الذكر وقد بلغت جملة السكان 14.177.864
أما الطوائف الأخرى 1.181.910 وهى نسبة تعادل 8.33% مع ملاحظة تزايد أعداد الكاثوليك والبروتستانت على حساب
النصارى الأرثوذوكس نتيجة تزايد نشاطهم التبشيرى بين الأرثوذوكس .- وهكذا فى عام 1937 كانت نسبة المسلمين 91.81%
والطوائف الأخرى 8.19% .- وفى عام 1947 كان المسلمون
92.09 % والطوائف الأخرى حوالى8%.- لما قامت ثورة يوليو أجرت تعدادها الأول سنه 1960 فكان عدد السكان 25.184.106
منهم
1.905.182 من الطوائف الأخرى أى حوالى 7.33%منهم 6.49% من الأرثوذوكس .- وفى عام 1976 كانت كل الطوائف المسيحية لم
تجاوز 6.32%منهم 5.68%من الأرثوذوكس .ولنا عدة ملاجظات قبل أن نتكلم عن تعدادهم الآن :الأولى : أن المشرفين على التعداد
وحتى قيام ثورة يوليو كانوا من النصارى سواء من الإنجليز أو المصريين وبالتالى لا مجال لإتهامهم بالتزوير وبالمثل فإن الأعداد
الكبيرة للموظفين القائمين على أمر الإحصاء – حوالى 30.000 – من مسلمين ومسيحيين يصعب الإدعاء بأنهم تواطئوا على الكذب
.الثانية : أنه من محاسن الأقدار أن الحكومات التى أجري الإحصاء فى ظل حكمها يبعد إتهامها مثل هذا الإتهام فالثلاثة الأول
كانوا فى ظل حكم الإحتلال ورجاله أمثال مصطفى فهمى باشا وغيره ، أما إحصاء سنه1927 ،سنه 1937 فكانت فى ظل حكومة
الوفد ، وإحصاء سنه 1947 فى ظل حكومة النقراشى وكلها حكومات يمثل المسيحيون ثقلا كبيرا فى بنائها ولها علاقات وثيقة
معهم .الثالثة : أن نسبة النصارى فى مجمل هذه الإحصاءات بعد حذف الأجانب واليهود تجدها تدور جول 6 % وهو ما اتضح فى
الإحصاءات سنه1976 ،سنه1986 إذ أن نسبتهم بجميع طوائفهم كانت
6.32% ، 5.8 % خاصة وأن موجة من الهجرة النصرانية كانت فى الستينات نتيجة قوانين التأميم جعلت كثيرا منهم يغادرون البلاد
خوفا من مصادرة اموالهم .نأتى إلى أعدادهم الآن . فلو تجاهلنا موجة الهجرة التى تجتاح النصارى فى العقد الأخير نتيجة فتح
الغرب أحضانه لهم وخاصة امريكا بدعوى حمايتهم من الإضطهاد المزعوم ، ولو تجاهلنا موجة الإنتقال للمذاهب الأخرى وللإسلام
التى تنتشر فيهم هذه الأيام واعتبرنا أن نسبتهم لا زالت تدور حول نسبتهم فى التعداد السابق 5.8% و مع وصول العدد الإجمالى
للمصريين إلى حوالى 80 مليون أو أكثر فإنهم فى هذه الحالة لا يجاوزون 4.1 مليون موزعة على أكثر من سبعين ملة لكل ملة منهم
عقيدته وطقوس عبادته وموقفه من الملل الأخرى .. فإذا كان الأرثوذوكس 72 % حسب أقرب الإحصاءات بين الملل فإن عددهم
سيكون حوالى 2.9 مليون أرثوذوكسى ، هذا مع كثير من التسامح فى التعداد . وهى نسبة تقترب كثيرا من نسبة الأقليات المسلمة
فى كل من ألمانيا وفرنسا وإنجلترا وأمريكا .. ونستطيع بمقارنة بسيطة بين وضع أقلياتنا فى هذه البلاد من حيث عدد المساجد
والوظائف العالية وحجم ثروتهم وحقهم فى ممارسة شعائرهم أن ندرك كم هى مدللة تلك الأقلية عالية الصوت كثيرة الشكوى .ثم فى
النهاية هل نستطيع أن نقول لكل من يزايد على أعداد النصارى فى مصر أنت كاذب- دون أن ينبرى لنا أحدهم ليقول عيب خوفا على
ما يسمونها الوحدة الوطنية . وهنا نجد أن النصارى يحاولون المزايده على عددهم الاصلى والفعلى , فنجدهم يمتدحون أنفسهم فى
بعض المواقع المغرضة .. فنجد بعض الافاقين يحاولون أن يتحدثون أن نسبه النصارى فى مصر تتعدى 35% أى نسبة الثلث , وكأن
هذة النسبه من الاسرار العسكرية , أو الامن القومى المصرى خوفا” من تهجم أو أعتداء المسلمين على سيادتهم ..
فى 23 من يناير 2011 م 19 من صفر 1432 هـ
عدل سابقا من قبل المدير العام في الأحد يناير 23, 2011 5:43 pm عدل 2 مرات | |
|
امة الله عضو مبدع
عدد المساهمات : 2095 نقاط : 3500 التقييم : : 98 تاريخ التسجيل : 28/09/2009 مشرف أقسام المرأة المسلمة ومراقب عام الموقع
| موضوع: رد: عدد النصارى وحجمهم الحقيقى فى مصر الأحد يناير 23, 2011 4:45 pm | |
| نسأل الله ان ينقرضوا في أقرب وقت بدخولهم الى دين الله أفواجا
بارك الله فيك شيخنا وجزاك الله خيرا على المجهودات التي تقوم بها
| |
|
أم محمود السلفية عضو مبدع
عدد المساهمات : 783 نقاط : 1108 التقييم : : 12 تاريخ التسجيل : 22/10/2009 العمر : 38 الموقع : www.elnaghy.com
| موضوع: رد: عدد النصارى وحجمهم الحقيقى فى مصر الإثنين يناير 24, 2011 1:03 pm | |
| | |
|