www.elnaghy.com
عزيزي الزائر
هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل
يمكنك التسجيل ببساطة ويسعدنا انضمامك إلينا
www.elnaghy.com
عزيزي الزائر
هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل
يمكنك التسجيل ببساطة ويسعدنا انضمامك إلينا
www.elnaghy.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

www.elnaghy.com

منتدى الشيخ الناغى للعلوم الإسلامية
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
دعوة لإخواننا جميعا - شاركونا في استمرار هذا العمل الصالح لنحقق معا الأهداف التي قام من أجلها وهي : نشر العلم النافع ، نشر العقيدة الإسلامية والدعوة إليها ، الدفاع عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم ودفع الشبهات عن الإسلام والمسلمين ، إصلاح حال الأمة بإصلاح عقيدتها وبيان صالح الأعمال ومكارم الأخلاق ، السعي في مصالح الناس بما نستطيع من صالح العمل.

 

 دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
امة الله
عضو مبدع
عضو مبدع
امة الله


عدد المساهمات : 2095
نقاط : 3500
التقييم : : 98
تاريخ التسجيل : 28/09/2009
العمل/الترفيه مشرف أقسام المرأة المسلمة ومراقب عام الموقع

دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة Empty
مُساهمةموضوع: دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة   دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة Icon_minitimeالثلاثاء يناير 11, 2011 5:51 pm

دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة






الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وبعد: إن بلادنا تمر بمرحلة حساسة جداً، وهذه المرحلة مرت بها دول أخرى، وقد توصّل المختصون من العلماء والدعاة والتربويين إلى أن علاج تلك المشكلات لا بد أن يكون علاجاً شاملاً متكاملاً، ومن أهم وسائل العلاج ما يتحمله المربون والموجهون والمشرفون والمعلمون في المدارس، ولذلك فإنني أقول: إن دور مشرف التوعية الإسلامية بالمدرسة في مثل هذه الأحداث مهم جداً، وألخصه فيما يلي:
1- العمل على نشر العلم الشرعي الصحيح.
2- توجيه الطلاب لمخططات الأعداء وما يريدونه بهذه الأمة، وهذا يحتاج إلى بيان وإيضاح وتوجيه لما يحدث في العالم.
3- توعية الطلاب بالآثار السلبية التي يستدعيها من يخالف طريق الأنبياء ويستعجل حصول المطلوب، فهناك انحراف في مناهج الدعوة والعلاج هو في الالتزام بمنهج النبي - صلى الله عليه وسلم - وسلف هذه الأمة بعيداً عن أي اجتهادات تخرج عن ذلك المنهج.
4- توجيه الطلاب للالتحاق بالأنشطة الرسمية؛ في المدارس، والمراكز الصيفية، وجمعيات تحفيظ القرآن، وجميع الأنشطة التي تأخذ مظاهر العلنية والوضوح في داخل المجتمع، بعيداً عن الأنشطة التي يكون فيها ريبة أو شك أو غموض أو لا يُعرف القائمون عليها.
5- بيان أسباب هذه الأوضاع من ذنوب ومعاصي وتقصير بالإضافة إلى المنكرات المستشرية والدعوة لإصلاحها بالمنهج الشرعي، من أجل الخروج من هذه الأحداث بسلام.
6- بيان خطورة جلساء السوء والتحذير من الأصدقاء الذين توجد لديهم أفكار شاذة منحرفة، سواء كانت من قبيل الإفراط أو التفريط أو الغلو أو الجفاء، ويجب أن توضع بعض الموازين الشرعية لدى الطلاب ليميزوا بها من صاحب الفكر المنحرف.
7- شغل الطلاب بالعمل الإيجابي فالفراغ مفسدة سواء لمن نزع نحو الغلو أو الجفاء


إن الشباب والفراغ والجدة



مفسدة للمرء أي مفسدة

فلا بد أن يكون هناك شغل لفراغ الطلاب وبخاصة في المساء وآخر الأسبوع والعطل كأعطال الأعياد والعطلة الطويلة تحت إشراف واعٍ، وذلك يفتقر إلى فتح مراكز النشاط الدائمة طول العام، والمراكز الصيفية التي يشرف عليها الموثوقون من الأساتذة وطلاب العلم ونحوهم، بغرض تعليم الطلاب ما ينفعهم من علم ومهن وحرف تنفع المجتمع والأمة.
8- بيان فقه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتوجيهه الوجهة السليمة، فبعض الناس لديه غيرة وحماس، يريد أن يأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، التزاماً بقوله – تعالى-: "وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ" (آل عمران: من الآية104)، ولكنه يخطئ في البيان، فلا بد من بيان فقه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتوضيح ضوابطه، ويكون ذلك بإقامة دورات متخصصة تشارك فيها رئاسة الهيئات، وتشارك فيها الجامعات وكليات الدعوة وغيرهم من المختصين حتى لا يقع انحراف في هذا الباب.
9- لا بد أن يكون المعلم والمشرف وثيق الصلة بطلابه، يفتح لهم صدره، يجرؤهم على أن يُدْلوا بما لديهم، وأن يبثوا ما في نفوسهم بكل صراحة ووضوح، عليه أن يعوِّدهم على مصارحته بما يختلج في صدورهم من إشكالات وشُبَه، فإن استطاع أن يجيب عليها فبها، وإلاّ فعليه أن ينقل المشكلة إلى أحد العلماء أو مَن يقدر على إجابة شبههم، أما إذا تركت الشبهة لدى الشاب وأهمل الإشكال فإنه سوف ينمو شيئاً فشيئاً وسيتحول فيما بعد إلى ممارسة.
10- التحذير من قبول الاتهام لمناهجنا ودعوتنا وما عليه سلفنا، لا بد أن يوضع لدى الطلاب موازين يقيِّمون بها الشُّبَه التي تُثار حول المناهج -أقصد المناهج الشرعية- وحول جمعيات تحفيظ القرآن والدعوة، ودعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب، وما عليه السلف والأئمة.
11- التربية على المنهج الشرعي الوسط، لا منهج الغلو، ولا منهج التمييع والتنازل، فمنهج الأمة منهج الوسطية الحقة، ولا بد أن يُربى الشباب على هذا المنهج قولاً واعتقاداً وسلوكاً، وهذا يحتاج إلى يكون المدرس والمعلم والمربي والمشرف قدوة عملية في منهج الوسطية، كما أن عليه أن يربط بالقدوات من السابقين واللاحقين، من المعاصرين ومن قبلهم لبيان أن الإسلام هو منهج الوسطية الحقيقية.
وأخيراً مطلوب من مشرف التوعية أن يكون فطناً، يميز في أي اتجاه يسير طلابه بعيداً عن إساءة الظنون أو اتهام الآخرين، بل المطلوب ألا يكون غافلاً فتزل بسبب غفلته قدم بعد ثبوتها، خاصة وأن الأفكار تبدأ بدايات طبيعية يسيرة، ثم تنمو شيئاً فشيئاً، وقد تستشري بين الطلاب والمشرف غافل لا يعلم ثم تكون المصيبة، وقد لاحظنا أن بعض المربين والموجهين يفاجأ عندما يجد بعض طلابه يحمل أفكاراً غريبة، ولا ينتبه لها إلا بعد أن يستشري المرض، وكان الأولى به أن تكون لديه من الوسائل والحكمة والفطنة ما تنبهه إلى خطورة استشراء هذا الأمر.
نسأل الله أن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء ومكروه، وأن يعين إخواننا المعلمين والمربين والموجهين على القيام بمسؤولياتهم في هذه الظروف الحرجة التي تمر بها الأمة.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أم محمود السلفية
عضو مبدع
عضو مبدع
أم محمود السلفية


عدد المساهمات : 783
نقاط : 1108
التقييم : : 12
تاريخ التسجيل : 22/10/2009
العمر : 38
الموقع : www.elnaghy.com

دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة   دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة Icon_minitimeالجمعة يناير 14, 2011 8:03 am




التربية على المنهج الشرعي الوسط، لا منهج الغلو، ولا منهج التمييع والتنازل،
فمنهج الأمة منهج الوسطية الحقة، ولا بد أن يُربى الشباب على هذاالمنهج قولاً واعتقاداً وسلوكاً،
وهذا يحتاج إلى يكون المدرس والمعلم والمربي والمشرف قدوة عملية في منهج الوسطية، كما أن عليه
أن يربط بالقدواتمن السابقين واللاحقين، من المعاصرين ومن قبلهم لبيان أن الإسلام هو منهج الوسطية الحقيقة

فجزاكى خيراً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المدير العام
المدير العام
المدير العام
المدير العام


عدد المساهمات : 1002
نقاط : 1421
التقييم : : 44
تاريخ التسجيل : 25/09/2009
العمر : 64

دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة   دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة Icon_minitimeالأحد يناير 16, 2011 7:33 am


  • بدأ من هذا الموضوع سأكتب ما أريده على شكل نقاط سريعة، قد تكون حول موضوع واحد أو مواضيع مختلفة، ئتجربة

  • مؤقتة إلى حين. الدائرة المستحيلة هي التالي: شاب متخرج حديثاً في تخصص مطلوب وليس لديه خبرة، كل الوظائف المتوفرة

  • تحتاج لخبرة، يبحث الشاب عن عمل في مجال آخر ليحصل على الخبرة لأن الخبرة ما هي إلا ورقة تقول أنه كان يعمل في
    وظيفة ما سنتين أو أكثر. بعد الحصول على الخبرة أو عدم الحصول عليها يأتي عائق آخر، التعليم، شهادة قيادة الحاسوب -

  • أسخف شهادة في العالم - ودورات إدارية وتطويرية وتسويقية وكل شيء لا علاقة له بعمل الشاب ولا يحتاجه المرء لإنجاز عمله،
    عليه أن يحصل على شهادات. يقضي الشاب أشهراً في الدورات ويحصل على شهادات لماعة، لكن هناك عائق
    آخر "نريد شهادة ثانوية" أو "ما عندنا شواغر" أو "حط أوراقك ونحن بنتصل بك"
    التي يمكن ترجمتها "ضع أوراقك وسنتصل بك عندما يشيب الغراب"

  • بعد ذلك، يتقدم الشاب المثابر لمؤسسات أخرى مثل الشرطة والجيش فأي وظيفة الآن سيقبلها، يتقدم لوظائف في القطاع الخاص حتى لا يتهمه أحد بالكسل

  • العروض من القطاع الخاص لا يمكن قبولها، راتب 2000 درهم في الشهر وساعات عمل طويلة كل يوم، مع ذلك قد يقبل الشاب

  • بأي فرصة لأنه بحاجة للعمل، بحاجة لأن يشعر بأنه إنسان ينتمي لمجتمع وهو يفضل العمل الشاق على البقاء في زاوية البطالة.

  • يشارك بطلنا في مؤسسات مثل تنمية وتوطين ويتلقى منهم مكالمات بين حين وآخر، لكنها مكالمات تسأله إن حصل على وظيفة

  • وتقترح عليه أن يأخذ هذه الدورة أو تلك أو تستأذنه في أن ترسل أوراقه لفرصة وظيفية أخرى.

  • بعض المؤسسات تتصل بالبطل الصامت لتطلب منه أوراقه وسيرته الذاتية فيفعل ذلك لكن لا يحدث أي شيء بعد هذا الحدث التاريخي.

  • هناك اقتراحات بأن يسافر للدراسة في الجامعة الفلانية، شابنا وصل إلى سن قريب من الثلاثين، يريد الزواج ليساهم في حل التركيبة

  • السكانية ويثبت وطنيته بإنتاج "درزن" من الأطفال لكن هذا الحلم يصعب تحقيقه فهناك سيارة وبيت وتكاليف زواج وبعد ذلك تكاليف

  • الأبناء وما يملكه قليل فهل يدخل في دوامة الديون؟ وإلى متى سيبقى في مرحلة الدراسة بطلنا الصامت حقاً يدخل لأحد المنتديات

  • فيقرأ موضوعاً من أحد المواطنين الذي يقول "هؤلاء العاطلين عن العمل ما هم إلا كسالى ويريدون أن تأتيهم الوظائف على طبق

  • من ذهب، دلع في دلع، كل شيء متوفر والحمدلله وإن كان هناك أي تقصير فهو من هؤلاء العاطلين، كسلهم ودلعهم وتعاليهم هو سبب

  • بطالته أطلب منك دقيقة صمت احتراماً لبطلنا الصامت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elnaghy.ahlamontada.com
عين الحياة
عضو بارز
عضو بارز
عين الحياة


عدد المساهمات : 194
نقاط : 274
التقييم : : 17
تاريخ التسجيل : 29/09/2010

دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة   دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة Icon_minitimeالأحد يناير 16, 2011 12:47 pm

بارك الله فيكى أختى الفاضلة

لكى نحصل على ثمرات يانعة نحتاج لأرض خصبة +بذرة سليمة +أجواء صحية للنمو+رعاية واهتمام

ابناؤنا لامباليين وبالرغم من ذلك فأنا مع الشيخ الفاضل بأنهم يستحقون منا دقيقة صمت احتراماً لأحلامهم الضائعة وعجزهم برغم شبابهم وفتوتهم

فهاهى مشكلة الشاب المعاصر:

مشكلة الشاب المعاصر؟
- إنه إنسان محاصر.
- محاصر بماذا؟
- محاصر بـ:
1- الضغوط المادية: هناك حالة لهاث وراء المادة وطمع وجشع وقيم مادية استهلاكية لا تنتهي..
2- الضغوط النفسية: هناك قلق وكآبة وخوف وإحباط وخيبة..
3- الأسئلة الحائرة: لماذا الحياة؟ لماذا الموت؟ ما هي الغاية؟..
4- الأنانية: شعار نسبة لا يستهان بها.. إذا مت ظمآنا فلا نزل القطر!..
5- الواقع المرير: ضياع بين الآمال والرغبات والتطلعات، وواقع يزداد صعوبة وقسوة وجفافا..
الشاب المعاصر تتطور (الحياة المادية) حوله بشكل سريع ورهيب.. وتخبو شعلة (الحياة المعنوية) حتى أن زيت سراجها يكاد يجف..
أين (الحب النابع من أعماق القلب والذي لا يطالب بالتعويضات أو بالمقابل)؟
اين (الإكبار والإجلال لقيم مثل الصدق والتعاون والإخلاص وحسن الظن)؟
أين (الشعور بالدفء والأمن والرضا والقناعة)؟
أين (جرعة هدوء، ورشفة قبول، ونسمة استقرار)؟
الحياة المادية.. تجلب متعا كثيرة.. تخفف من متاعب العمل والطبخ والتنظيف والتنقل والبحث عن المعلومات، لكنها تجلب أيضا أو جاعا كثيرة تطرحها أسئلة تصدع الرأس:
- كيف لي أن أؤمن هذه المتطلبات لأكون مواكبا لعصري؟
- بالمزيد من الجهد والعمل.. فبدلا من العمل لوجبة واحدة، أعمل لوجبتين.
- هل سيؤثر ذلك على صحتي؟.. على علاقتي بأهلي والناس؟.. بثقافتي وتعليمي؟.. بديني والتزاماتي؟
- هذه أسئلة تأتي ضمنية وعابرة وكأن المعني بها غيري.. وقد لا أجيب عليها.. المهم الآن أن الحق بقطار عصري وإلا فاتني.. فلقد سبقني إليه كثيرون.
- هل سيدركه؟
- ربما.. ولكن بعد فوات الأوان.. بعد أن يكون قد عجز عن تأمين الإجابات الشافية عن أسئلة، كان يعتبرها عابرة.. وأصبحت اليوم بعد أن تقدم به العمر وتدهورت الصحة.. ملحة وضرورية ولكنه عاجز عن تعويض ما فات، أو إصلاح ما فسد إلا ما رحم ربي؟

لك الله ياشبابنا ولكنى انصحك بأن تسعى بالقدر المتاح لك استجب لنصيحة من هم أكبر
لعل فى طاعتهم رضى الله عليك وفتح أبواب الرزق وبذلك تتحقق أحلامك قبل فوات الآوان

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
دور المعلم والموجه في الأحداث الراهنة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بعد الأحداث في عهد معاوية بن أبي سفيان
» المصحف المعلم للشيخ الحصري
» خطبة الجمعة لفضيلة الشيخ محمد حسان بعنوان اولويات الخطاب الدعوى فى المرحلة الراهنة وعلى اكتر من سيرفر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
www.elnaghy.com :: القسم العام :: المنتدى العام-
انتقل الى: