القرآن معجزة المعجزات سبحان الله

والسؤال الذي يفرض نفسه هنا كيف علم النبي محمد صلى الله عليه وسلم هذا الأكتشاف
18 قال تعالى
وَجُمِعَ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ (القيامة-9)
هل سيجمع الشمس والقمر يوم ما هل تشك في هذا
الاكتشاف العلمي ان القمر يسير في اتجاه الشمس 1 سم كل مائه عام ومع مرور الزمن حسب رأى علماء الفلك سيدخل القمر في مجال جاذبية الشمس مثل كثير من الشهب والنازك فتبتلعه الشمس وبذلك يجمع الشمس والقمر في شئ واحد

والسؤال الذي يفرض نفسه هنا كيف علم النبي محمد صلى الله عليه وسلم هذا الأكتشاف

19 قال تعالى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
(الحجر15,14)
الاكتشاف العلمي عند صعود صاروخ الي السماء الساعة 12 ظهرامثلا بعد 200 كليوا متر اي في ظرف اقل 30 ثانيه نجد ظلام دامس رغم ان الشمس صاطعة علي الارض وان اول من صعد وتجاوز حاجز ال 200 كليوا مترعندما نزل الي الوكلات الاعلاميه قال احسست ان شئ من السحر اصابني او فقت بصري ويا ليتني كنا عندي الان الحديث مسجل صدقوني علي حد قول الدكتور زغلول النجار حديث العالم ينطبق تماما مع النص القرآني لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون
يعرجون الاكتشاف العلمي ان الصعود الي اعلي في الفضاء لا يمكن ان يكون
مستقيما حتي بالصاروخ او بسفينة الفضاء لابد ان يكون الصعود بالاعراج اي تشبه حركة الاعرج في المشي تنيجة للضغط والعوامل الفلكيه حتي رسول الله صلي الله عليه وسلم في رحلته الي السماء وصفت بالأسراء والمعراج
20 قال تعالى
وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ ) [الطارق: 3].

الاكتشاف العلمي انه اكتشف نجم اكبر بكثير من الشمس يبدأ هذا النجم بالدوران حول نفسه بشكل هائل، فيدور مئات الدورات في الثانية مما يولد حوله مجالاً كهرطيسياً قوياً جداً، هذا المجال يولد أيضاً صوتاً يشبه صوت المطرقة الكبيره، لذلك فإن العلماء وجدوا أن أفضل تسمية لهذه النجوم هي المطارق العملاقة، حتى إنهم يطلقون عليها في أبحاثهم هذا الاسم، وعند انفجاره يتحرك علي شكل المطرقة (الشاكوش في اليد)

الثَّاقِبُ الاكتشاف الثاني ان هذا النجم حين اصدامه باي حسم يثقبه مها كان حجم او قوة هذا الجسم

والسؤال الذي يفرض نفسه هنا كيف علم النبي محمد صلى الله عليه وسلم هذا الأكتشاف

21 قال تعالى
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا (النساء-56)
الاكتشاف العلمي الجلد أكبر أعضاء جسم الإنسان، من حيث المساحة، فمتوسط مساحته هو 1.8 متر مربع، وهو يحيط بالجسم كله فيحميه ويكسبه مظهر جميلاً، كما أنه يتلقى المؤثرات الواقعة على الجسم من خارجه، وتظهر عليه انفعالات الجسم
اي الجلد هو كبر جزء في الجسم يشعر بالالم واذا افضرنا ان انسان ليس له جلد وحرق او ضرب بالسكين مثلا فانه يشعر بألم بسيط جدا لذلك المولي عز وجل حين يحرق الكافرين يوم القيامة ويارب من كنش منهم ولا اهلينا ولا اموات المسلمين ينصهر الجلد والالام تخف فيبدل الله جلودهم بجلود اخري حتي يشعروا بالعذاب دون تبسيط عليهم


22قال تعالى
(وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ)
[الشوى:29].
لا تعجب أخي في المنتدي إذا علمتَ بأن القرآن قد تحدث بدقة مذهلة عن هذه المعلومات الجديدة التي هي محل اعتقاد معظم علماء الفلك اليوم. فقد رأينا في المعلومات السابقة عدداً من النتائج التي وصل إليها العلماء بنتيجة اكتشافاتهم الكونية، ويمكن تلخيصها بنقاط محددة:
1- يتحدث العلماء عن وجود حياة خارج الأرض أي في الكواكب البعيدة.
2- يعتقد العلماء بشدة أن الحياة لا تتركز في كواكب محددة بل هي منتشرة في كل مكان من الكون.
3- يعتقد العلماء أيضاً أن رحلة بحثهم عن الحياة في الكواكب البعيدة لابد أن تسفر عن الالتقاء مع عوالم جديدة والاجتماع مع المخلوقات التي تسكن الفضاء الخارجي.

على مدى بلايين السنوات سقط على الأرض عدد كبير من النيازك القادمة من مختلف أنحاء الكون وهذه النيازك كانت محملة بالمواد العضوية التي هي أساس الحياة، ولذلك هنالك اعتقاد عن كثير من العلماء أن الحياة تنتشر في كل مكان من الكون.

هذه صورة بالمجهر الإلكتروني مكبرة آلاف المرات لسطح النيزك ALH84001 الذي جاء من المريخ وسقط على الأرض، ونرى في الصورة آثاراً لجزيئات عضوية متحجرة كانت موجودة قبل ملايين السنين.
إنها إشارات مبهرة في آية واحدة:
1- إشارة إلى وجود حياة خارج الأرض أي في السماوات من خلال قوله تعالى:
(وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ) ففي كلمة (فيهما) إشارة إلى وجود الحياة في السماء والأرض.
2- إشارة إلى الانتشار الكثيف للحياة في الكون من خلال قوله تعالى (بَثَّ) وهذه الكلمة تشير إلى الانتشار الواسع للحياة، وهي كلمة مناسبة جداً لما يعتقده العلماء اليوم من انتشار منتظم للحياة في كامل الكون.
3- إشارة إلى احتمال اجتماع مخلوقات من الكواكب البعيدة معنا، وذلك من خلال قوله تعالى:
(وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ).

والسؤال الذي يفرض نفسه هنا كيف علم النبي محمد صلى الله عليه وسلم هذا الأكتشاف

23قال تعالى
[(21,30)]اولم ير الذين كفروا ان السماوات والارض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي افلا يؤمنون الانبياء -30)

الاكتشاف العلمي هو نظرية الانفجار العظيم
في علم الكون الفيزيائي , نظرية الانفجار العظيم أحد النظريات المطروحة في علم الكون و التي ترى بأن الكون قد نشأ من وضعية حارة شديدة الكثافة تقريبا قبل حوالي 14 مليار سنة (حوالي 13.7 مليار سنة). نشأت نظرية الانفجار العظيم نتيجة لملاحظات هبل حول تباعد المجرات عن بعضها , مما يعني عندما يؤخذ بعين الاعتبار مع المبدأ الكوني أن الفضاء المتري يتمدد وفق نموذج "فريدمان-ليمايتري" للنسبية العامة "Friedmann-Lemaître model". هذه الملاحظات تشير إلى أن الكون بكل ما فيه من مادة و طاقة انبثق من حالة بدائية ذات كثافة و حرارة عاليتين شبيهة بالمتفردات الثقالية "gravitational singularity" التي تتنبأ بها النسبية العامة، ولهذا توصف تلك المرحلة بالحقبة المتفردة.وهذا ما قاله القرآن الكريم ونجد ان كلمة فتق ادق بكثير من كلمة انفجر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]